الملخص
يتلخص البحث في استخدام مادة التقوية من الياف معدنية مستمرة من الفولاذ المقاوم للصدأ في مادة ذات اساس معدني (المنيوم ) وقد تناولت كثير من البحوث والدراسات اهمية مادة التقوية وتركيبها في المادة الاساس من ناحية حجمها وتركيبها وتوزيعها وتأثير ذلك على الاجهادات بمختلف انواعها مما تركز في هذا البحث على معرفة ودراسة تأثير تغير الشكل الهندسي لمادة التقوية وتعددها على الاجهادات الداخلية وتأثيرها على متانة المركب وبأستخدام طريقة العناصر المحددة بعد تعرضه الى قوة سحب معينة ومعرفة تغير الاجهادات وفقا لتغيرالشكل الهندسي لمادة التقوية.
المراجع
2 .Marc Andre Meyers & Krishan Kumar Chawla, “ Mechanical Behavior of Material, Prentice-Hall , Inc . 1999.
3. Mikell P. Groover, “Fundamentals of Modern Manufacturing “Prentice- Hall, Upper Saddle River, New Jersey 1996.
4. Robert M. Joues ,” Mechanics of Composite Materials” Scripta Book Company, Washington D.C., 1975.
5. Leslie Holliday,” Composite Materials “Applied Science Publisher LTD, London 1978.
6. Derek Hull, “An Introduction to composite material “, Cambridge University , press, 1981.
7. W. Bolton,”Engineering Materials Technology” third edition a member of Reed Elsevier group, 1998.
8. Dr.Askeland & P. P. Phule ," The Science & Engineering of Materials"4th ed., (2003)
9. W.D.Callister,Jr.,"Materials Science and Engineering An Introduction" 6th ed., John Wiely and Sons,Inc. 2003.
حقوق الطبع والنشر: يحتفظ مؤلفو الوصول المفتوح بحقوق الطبع والنشر لاعمالهم، ويتم توزيع جميع مقالات الوصول المفتوح بموجب شروط ترخيص Creative Commons Attribution License، والتي تسمح بالاستخدام غير المقيد والتوزيع والاستنساخ في أي وسيط، بشرط ذكر العمل الأصلي بشكل صحيح. إن استخدام الأسماء الوصفیة العامة، والأسماء التجاریة، والعلامات التجاریة، وما إلی ذلك في ھذا المنشور، حتی وإن لم یتم تحدیدھ بشکل محدد، لا یعني أن ھذه الأسماء غیر محمیة بموجب القوانین واللوائح ذات الصلة. في حين يعتقد أن المشورة والمعلومات في هذه المجلة صحيحة ودقيقة في تاريخ صحتها، لا يمكن للمؤلفين والمحررين ولا الناشر قبول أي مسؤولية قانونية عن أي أخطاء أو سهو قد يتم. لا يقدم الناشر أي ضمان، صريح أو ضمني، فيما يتعلق بالمواد الواردة في هذه الوثيقة.